.
حب لم يمت... Aoyoa10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

.
حب لم يمت... Aoyoa10
.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حب لم يمت...

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حب لم يمت... Empty حب لم يمت...

مُساهمة من طرف BrOkEn_HeArT 2008-07-12, 17:41

كان الوقت متأخرا جدا لكنني لم أنم بعد وتلك كان عادتي منذ زمن
كنت أدخل غرفتي وأشغل التلفاز والموسيقى و الكمبيوتر ...ولا أستخدم أيا منها ..
رن الهاتف في تلك الساعة المتأخرة التي لم أعتد على تلقي المكالمات في مثلها من الساعات ..
كان صوتا أعرفه جيدا و طالما كنت أسمعه بل وأعتبره الموسيقى التي لا أنام إلا عليها ...لكنه إنقطع عني منذ سنين
لم أكن لأخطىء فوالله إني لأعرف صوتها دونا عن كل النساء ...
أظن أنك لا تذكرني أنا.......
بلى أذكرك بل وكيف لي أن أنساك أنت من كنت أظن أنك نسيتني
وراحت تسأل عن أحوالي وعن عملي وعن أصدقائي وعن كل تفاصيل حياتي التي كان من المفروض أن تشاركني فيها
اسئلتها المتواصلة و الكثيرة جعلتني أتنبه إلى نقطة لم ألحظها من قبل ، فبالرغم من كل تلك السنين التي انقضت ، إلا أن حياتي لم تتغير
نفس الأصدقاء نفس العمل نفس المكان ، نفس البيت
كانت أسئلتها وحديثها لا يزال متواصلا لكنني لم أكن أسمع ما كانت تقول فقد سرحت بخيالي بعيدا اكتشفت لأول مرة بعد كل هذه السنين أن حياتي توقفت عند ساعة رحيلها
ما الذي جعلك تتذكرينني بعد كل هذا الوقت ؟
لكنني لم أنساك حتى أتذكرك من جديد
مازال أسلوبك في الحديث لم يتغير ...ماذا لم يتغير فيك كذلك ؟
حنيني إليك ..مازلت أرى اللحظة في بعدك عاما ومازلت....
وماذا عن السنسن التي اختفيت فيها ؟
أترى الحديث في الهاتف مناسبا لشرح مثل هذا الموضوع ؟
لا تقصدين أن.....
أجل نفس المكان الذي كنا نلتقي فيه وفي نفس الوقت كذلك سأنتظرك.
وأقفلت السماعة أكيد أنها خافت أن أرفض لقائها ، فليكن ..لن أذهب انتظرتها سنين ولم تأت فلتنتظرني ليوم فقط اتتعرف بعضا مما عانيت طول هذه السنين
لم أستطع أن أنام تلك الليلة وبت أفكر فيها
أين كانت كل هذه السنين ؟
أكيد أنها تزوجت ولم تعد إلا بعد انفصالها عن زوجها
هل تظن أني ما زلت أحبها ؟
هل تظن أنني سأذهب للقاءها غدا ؟ ثم ارتسمت ابتسامة على وجهي لم أعي معناها حتى الان ...
اتجهت إلى عملي في الصباح الباكر على غير عادة ، فأنا لم أنم ليلة أمس ، دخلت مكتبي وطلبت فنجان قهوة لعله يزيل الصداع الذي أحس به
يدخل صديقي المكتب لأباغته بسؤالي
تصور ماذاحدث معي الليلة الماضية ؟
تقصد ماجعلك لا تنام الليلة الماضة ؟
وكيف عرفت ؟
قدومك المبكر للعمل وفنجان القهوة أمامك ....لا تقل أنك عدت للسهر من جديد
ندى اتصلت ..... قلتها وأنا ابتسم
وأنت سعيد لاتصالها ؟؟أكيد أنك أغلقت الخط في وجهها
لم افعل حدثتها لأزيد من ساعة ....تصدق أنها تتابع كل أخباري وتعرف عني كل شيء
عن أي أخبار تتحدث ؟؟ لم يتغير في حياتك شيء منذ رحلت أنت لا تزال كما تركتك منذ سنين
و كيف عرفت أن حياتي لم تتغير إن لم تكن تتابعها ؟؟
أتظن أنها لا تزال تحبني ؟؟
بل أظن أنك فقدت عقلك
كفاك من هذه التعليقات فقد طلبتك لأستشيرك فهي تطلب مني أن نلتقي اليوم
أكيد أنك لن تفعل حتى بدون أن أشير عليك
لكنني سأذهب أريد أن أراها فقط
لا أدري ما الذي جعل صديقي يخرج من المكتب وكأنه غاضب ، فلا شيء يستحق
كنت نسيت فعلا أنني قررت أن لا أذهب إليها وأجعلها تنتظر ني
كنت أفكر في الذهاب إلى البيت للاستحمام وتغيير ملابسي لألقاها في كامل أناقتي لكن دقات خفيفة على الباب قطعت أفكاري لأتفاجأبها تدخل علي المكتب
.... صمت رهيب احسست به لأول مرة في حياتي فقد عجزت عن إيجاد العبارة المناسبة لتلك اللحظة
هل يجب أن أرحب بها أو أن أطردها من مكتبي أو أن أتصنع البرود اتجاهها
وبقيت واقفا للحظات بدت لي كأنها أعوام كتلك التي غابت فيها عني ..
لتقطع هي ذلك السكوت
أعرف أنك كنت تفكر في عدم الحضور
إذن فأنت تعرفين أني أريد أن لا ألقاك
لا بل تريد لكنك خائف
وتصنعت الابتسامة من جديد
أنا أخاف ؟؟ و ممن ؟ اكيد أنك نسيت من أكون
لأنني لم أنسى ...أعرف أنك فد تفكر في عدم المجيء
لكنك هنا الأن لماذا تريدين أن نلتقي ؟
كنت اتعجب في داخلي من هذا الأسلوب في الحديث والذي لم يكن يوما ما اسلوبي في التعامل مع الناس أيا كانوا حتى من كنت أعتبرهم أعدائي كنت أعاملهم بلطف و لين أكثر منت هذه التي كانت في ما مضى حبيبة قلبي
لا أريد أن نتحدث هنا جئت فقط لاصطحابك
لم اعرف ما الذي جعلني أنقاد لها بتلك السهولة ، وخرجنا سويا بعد ان أقفلت باب مكتبي لأسير خلفها وأتذكر أيام كانت تأتي إلى المكتب لننزل سويا ..
نسيت حتى أن أدقق في ملامحها لأتأكد هل تغيرت كثيرا
أصبحت الان تصبغ شعرها باللون الأصفر ووزنها لقد زادت في الوزن بشكل ملحوظ ، لكنها ما زالت جميلة على ما يبدو ، بل أكثر جمالا من ذي قبل
تقف عند مدخل المبنى
هل نذهب بسيارتي أم بسيارتك ؟
و عندك سيارة أيضا ؟ على كل أفضل سيارتي
وأشير إليها
إنها هناك في أخرالشارع
وركبنا السيارة و انطلقنا نحو المكان المنشود : قاعة شاي تقع بالقرب من الجامعة وكنا نتردد عليها بشكل يومي أيام كنا حبيبين
لماذا هذا المكان بالتحديد ؟
لأنها أول مكان خطر على بالي
فقط ؟
لا وأنت تعرف السبب الحقيقي
آه فقط لو أعرف ماذا تريد مني ، أكيد فهي تذكر إلى أي درجة أتعلق بالذكريات
أين كنت كل هذه الفترة ؟
لا تستعجل سأحكي لك كل شيء بالتفصيل حين نجلس
وصلنا إلى الكافتيريا ونزلنامن السيارة واتجهنا نحو الباب
توقفت للحظات وهي تسير أمامي .........كأن الزمن عاد نحو الوراء
BrOkEn_HeArT
BrOkEn_HeArT
..::عضو نشيــط::..
..::عضو نشيــط::..

انثى

||أعيـش بــ||
العمـل
الـهـوايــة
محترم ع الآخـر
||نــقـــــآط|| : 0
||السٌّمعَـة|| : 0
||المساهمات|| : 70
||الإنتساب|| : 03/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب لم يمت... Empty رد: حب لم يمت...

مُساهمة من طرف akram 2009-06-05, 17:43

أكملي القصة Suspect
avatar
akram
..::عضـو جديـد::..
..::عضـو جديـد::..

||أعيـش بــ||
العمـل
الـهـوايــة
محترم ع الآخـر
||نــقـــــآط|| : 15
||السٌّمعَـة|| : 1
||المساهمات|| : 8
||الإنتساب|| : 05/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب لم يمت... Empty رد: حب لم يمت...

مُساهمة من طرف akram 2009-06-05, 17:49

أكن
أعلم ما الشيء الذي كان يقودني خلفها فقكنت أحس وأنا أسير خلفها أني مسلوب
الإرادة وكذلك كنت أحس وأنا أحدثها على الهاتف ليلة أمس و كذلك حين دخلت
مكتبي قبل ساعة
كثيرا ما كنت أتصور اللحظة التي سألقاها فيها
وكثيرة كذلك السيناريوهات التي وضعتها لهذا اللقاء ، لكن ما يحدث الأن لم
يكن واحدا منها

كنت أتصور نفسي ثائرا في وجهها أو غير مبال بها أو قد نسيتها تماما
كنت أتصورها تدق باب بيتي ذات صباح لتتفاجئ بإمرأة
فاتنة الجمال كنت قد رسمت ملامحها لتفوقها حسنا وجمالا لتتكتشف أني تزوجت
من هي أفضل منها

وكنت أتصور نفسي في مكتب غير مكتبي - مكتب كبير
بأثاث أنيق - وعند بابه تجلس فتاة جميلة في مقتبل العمر -هي سكرتيرتي
-فتأتي ندى و تستأذن فأرفض مقابلتها

أو أكون ماراغ بسيارتي الفارهة -التي تليق بمقامي - في يوم ممطر فأرى ندى تنتظر الباص أو سيارة تاكسي منذ ساعة
كنت أتصور أي موقف و كل موقف يجعل ندى ترثى لحالها وتندم على اليوم الذي قررت فيه الإبتعاد عني دون سابق إنذار .....
لكن ندى عادت بعد سنين أكثر من التي كنت أتوقعها ولم تجد شيئا قد تغير وهذا أكثر ما يحزنني
أكيد أنها ستعرف أن رحيلها أثر على حياتي
أهلا سيد عمر ..قهوتك كالمعتاد ؟
أحرجني سؤال النادل ، وهذا شيء أخر نسيته وأنا أمشي خلف ندى مسلوب الإرادة ، فستعرف الان أني
كنت أتردد على هذا المكان بعد .......... وستفسره
على أن شوقي إليها وحبي لها هما من كانا يقودانني إلى حيث نحن الأن وأنا
لا أريدها أن تعرف حتى أنني فكرت فيها بعد أن ذهبت

لا يوجد مكان واحد في المدينة يحضر مثل هذه القهوة
ماذا تشربين سيدة ندى ..سيدة أليس كذلك ؟
قهوة كذلك كما في الماضي ولا تقل أنك نسيت
واستمر دلك الصمت بيننا ليقطعه النادل مجددا وهو
يضع القهوة على الطاولة وأنا لا زلت أفكر في السؤال الذي طرحته غلى ندى
ولم تجب عليه ..هل أنت سيدة ؟هل تزوجت ؟ ومع من ؟ أين التقيته وكيف
و...و...و...؟

كثيرة هي الأسئلة التي تدور في ذهني وفي أن واحد ولا لأجد لها جوابا ولا أستطيع حتى أن اسألها عنها
لم تؤِثر عليك السنين التي مضت أنت كما أنت وهذا ما لم أكن أتوقعه
في الظاهر فقط أما داخلي فإنك تجلسين أما شخص لا تعرفينه
أتمنى ذلك
ماذا تقصدين ؟
أعرف أنك تعتبرني السبب في كل ما يحدث لك
سبب ؟أي سبب ؟ ثم إن الأسباب أصبحت لا تهمني بقدر ما صدر منك
أنت تعرفين جيدا ماذا صدر عنك
كنت ساعتها أتمنى لو أنني أستطيع أن أخبرها بكل ما حدث في غيابها ، بل بكل ما كان يجب أن يحدث
كنت أريدها أن تعرف عن العروض الهائلة التي تلقيتها
للعمل ومواصلة الدراسة خارج البلاد وكنت أرفضها لأنني كنت أنتظر أن تعود
ذات يوم وكنت أخاف أن تعود.... و لا تجدني ...فبقيت أنا و..لم تعد

...لكنني عدلت خوفا من شيء ما
كنت أريد أن أذكرها كم كنت أحبها وأنها كانت تعرف ذلك جيدا لأجعلها تحس بالذنب
يــــــــاه....
هذه التي تجلس أمامي وأفكر في الكلمة ألف مرة ثم لا أقولها لها كانت تعرف ما سانطق به قبل أن أفعل ..
...كانت تحس بكل ما يختلج في صدري وكانت تقرأني من عيني
أظنه السبب الذي جعلني أحدثها دون أن أسمح لعيني أن تلتـقي بعينيها
لكنها فقدت تلك القدرة بعد كل هذه السنين .....ورفعت عيني لأول مرة منذ جلسنا لأجرب إن كانت فعلا كذلك
كنت كثير الكلام
أتصدقين الأن أنني تغيرت ؟
على العكس ، أتأكد أكثر فأكثر أنك عمر الذي أعرفه منذ سنين
لا زلت لا أعرف السبب الذي جعلها تظههر في حياتي من جديد ولا بد أن أعرفه الأن
إذن فقد أردت أن نلتقي لتتأكدي أنني لم أتغير ...لا غير ؟
و ما زلت تعتقد أنك تكتشف ما يفكر فيه الناس ؟
و مازلت تتهربين من السؤال بسؤال ...
ليس السبب الذي ألقاك اليوم لأجله
إذن ؟
تعرف أننا لم نعد شبابا كما في السابق
نحن نكبر يوما بعد يوم دون أن نشعر بذلك
أجربت ذلك الشعور يا عمر ؟
أي شعور ؟ تعرفين الشعور الذي جربه عمر جيدا
تواصل حديثها و كأنها لم تسمعتي
أقصد أن تستيقظ ذات صباح وتسأل نفسك كم بقي لك من الوقت في هذه الدنيا
لا أحد يعرف أهي سنين طويله أو أيام معدودة ، بل ويمكن أنتكون ساسعا قليلة
ثم ماذا ؟
يحدث أن يمر شريط حياتك أمام عينيك كل صباح وتجد نفسك راضيا عن كل ما حققته وكل ما وصلت إليه
كل شيء ؟
لا تقاطعني عمر ....أعرف أن الطريقة التي انتهت بها علاقتنا كانت أكبر خطأ في حياتي ، الخطأ الذي لا زلت أدفع ثمنه إلى اليوم
إذن لم أكن مخطئا فهي نادمة ولهذا جاءت ...
لكن أبعد كل هذه السنين ؟ ....
وماذا تريد مني الأن ؟....
أن أسامحها ؟ ....
عن ماذا تتحدثين ؟ لم نكن إلا مراهقين توهما أن ما
يعيشانه قصة حب ، ثم اكتشفا أنهما كانا مبالغين في شعورهما ، كل ما في
الأمر أنك سبقتني إلى اكتشاف ذلك

لم أكن أتوقع كثل هذا الرد يصدر عني لكنني لم أكن ارضى لأظهر أمامها بغير مظهر القوة الذي عهدته في ذات يوم
غير صحيح ، لم يكن حب مراهقة لم نكن المراهقين الطائشين الذين يبحثان عن تجربة كل شيء وأنت تعرف هذا مثلي أو أكثر مني
سيدة ندى... نحن هنا منذ أكثر من ساعة ولم تقولي شيئا يستحق هذا اللقاء ،لماذا نحن هنا ؟
أنت تتعمد أن تناديني سيدة لست سيدة أنا ندى حبيبتك يا عمر
أحسست ساعتها أن ندى على وشك البكاء وكانتا تمد يدها محاولة الامساك بيدي
لا أدري لماذا انتفضت وأدخلت يدي في جيبي وأضع ورقة نقدية على الطاولة وأنا أقف لأنادي على النادل
الحساب
علي الانصرف حالا ، لدي ارتباطات أخرى
وأدرت ظهري خارجا من المحل وأنا أقاوم رغبة قوية في داخلي تدعوني لألتفت وأنظر إلى ندى لكنني لم أفعل
ندى التي كنت اعرفها ستلحق بي وتناديني ولن يهمها أي كان مادامت مقتنعة بما تفعل -هكذا كانت تقول -
لكنها لم تنادني ولم تلحق بي
هل غيرها الزمان بهذه الدرجة ؟
إن كان كذلك فما فعلته قبل لحظات هو الصواب فلا داعي لوجودي مع شخص لا اعرفه
و إن كان لا فما الذي منعها من أن تستوقفني
أظن أنني أحسنت التصرف
لا أظن فليس من اللائق أن تننهي لقاءا بهذه الطريقة
لم أعد أعرف كيف أفكر ولا ما علي فعله
لكنني كنت متأكدا أنها ستحاول الاتصال بي مجددا لذا فعلي العودة مسرعا إلى البيت في انتظار هذه المكالمة ....
وتمر الساعة والساعتان والهاتف لا يرن ، أأكون قد جرحت مشاعرها بطريقتي في الانصراف
لا أعرف ، كل ما أعرفه أن هذا اللقاء جعلني أعود لثماني سنوات مضت جعلني أجلس متلهفا في انتظار مكالمة من ندى
في الماضي كان بإمكاني أن أتصل بها وقتما أشاء ، لكنني الأن لا أملك حتى رقم هاتفها وكل ما استطيع فعله هو الانتظار ......
ألو ....هل أيقظتك من النوم ؟
ندى فلتكوني صريحة معي ماذا تريدين ؟
أريد أن يعود بنا الزمان إلى الوراء تعرف إلى متى ؟
لا أظن .....
إلى حين كنا معا
أنت من ....
لا تكمل عمر ..أنت لا تعرف ماحدث وقتها ، لكن تأكد أن الاختيار لم يكن بيدي ساعتها
لكنها سنين طويلة مرت لا يمكنك أن تتخيلي ماذا تجرعت خلالها
لا يمكنني أن أتخيل ما حدث لأنني أعرف كل ما حدث بالتفصيل..
هل يمكنك أن تتصور حالتي و أنا أتابع ما يحدث معك بالتفصيل وأعرف أنك تحملني المسؤولية كاملة دون أن أستطيع فعل شيء ؟؟
ماالذي تغير الأن حتى تظهري فجأة ؟
ندى لا أظنني أستطيع أن أنسى ما فعلته بي
وأنا لا أريدك أن تنسى فقط امنحني فرصة لتتأكد
أتأكد مماذا ؟؟
بأن ما هو أقوى من شابين في بداية طريقهما حال دون أن يستمرا معا
وكيف أفعل ؟؟
سأخبرك عندما القاك غدا
لا تتحجج بالعمل ، خذ اجازة كما تعودت ان تفعل ، سأكون عند باب بيتك عند الثامنة صباحا ..تصبح على خير
ما هذا الغموض الذي أصبحت تعاملني به ، أصبحت أحس أنني أتعامل مع امرأة لا تشبه الشابة التي عرفتها وعشقتها في شبابي


البقية عليك أنت
avatar
akram
..::عضـو جديـد::..
..::عضـو جديـد::..

||أعيـش بــ||
العمـل
الـهـوايــة
محترم ع الآخـر
||نــقـــــآط|| : 15
||السٌّمعَـة|| : 1
||المساهمات|| : 8
||الإنتساب|| : 05/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى